نشرة الربيع العربي: تهنئة على الاتفاق السوداني .. وغضب جزائري مستمر .. والتجربة الديمقراطية التونسية تواصل نجاحها
– من ساعات وقع المجلس العسكري المؤقت وقوى الحرية والتغيير بالأحرف الأولى على الإعلان الدستوري في السودان. ووفق اتفاقهم، فهيتم في نص أغسطس الحالي، الإعلان
متابعة لثورات الجزائر والسودان.. الترقب والحذر سيد الموقف
– من أيام في السودان، تم توقيع وثيقة الاتفاق السياسي بين المجلس العسكري وقوى الحرية والتغيير، بوساطة إثيوبية وأفريقية، مع استمرار المفاوضات عن الوثيقة التانية
اتفاق على تقسيم السلطة في السودان.. خطوات حذرة للأمام
– من أيام، توصلت قوى الحرية والتغيير في السودان لاتفاق مع المجلس العسكري، بعد استئناف المفاوضات المباشرة اللي كانت متوفقة من أكتر من شهر. الاتفاق
مليونية ناجحة في السودان.. والجيش لسه في زمن “مندسين وأجندات”
– امبارح السودان شهدت احتشاد عشرات الآلاف في الشوارع، في أكبر مسيرات ومظاهرات حصلت من ساعة فض اعتصام القيادة العامة. أسرة الموقف المصري بتعزي في
نشرة الربيع العربي .. انتخابات تونس، محاكمات ومجلس سيادي في السودان، وخلافات للعسكريين في الجزائر
مستمرين معاكم في عرض التطورات الحالية للربيع العربي في تونس والجزائر والسودان – في السودان بدأت أولي جلسات محاكمة البشير واللي اعترف فيها بأنه خد
عصيان مدني ناجح في السودان.. العسكريين في ورطة
– من أول يوم بعد إجازة العيد، السودان شهد عصيان مدني ناجح، شارك فيه ملايين السودانيين بدعوة من قوى الحرية والتغيير، عشان يطالبوا بسلطة مدنية
العسكر في السودان يسلك طريق الدم: فض اعتصام القيادة العامة
– النهارده الصبح اقتحمت قوات التدخل السريع (الجنجويد) لفض اعتصام الثوار السودانيين، أمام قيادة القوات المسلحة، باستخدام الرصاص الحي. 30 شهيد على الأقل (والعدد مرجح
ثورة السودان.. مرحلة التفاوض الفاصلة
– يوم الأربعاء أعلن تجمع المهنیین السودانیین انتهاء التفاوض مع المجلس العسكري والوصول لاتفاق عن تفاصيل المرحلة الانتقالیة، لكن فجأة يوم الخميس الفريق عبدالفتاح برهان
متضامنين مع أهلنا في السودان.. ضد العنف والثورة المضادة
كل التضامن والدعم لأهلنا في السودان اللي بيكملوا ثورتهم علشان حرية وحقوق كل مواطن سوداني. المعتصمين امبارح اتعرضوا لعنف وهجوم من قبل قوات لابسه “ملابس
في السودان … طريق التغيير والحرية لسه مخلصش
– من 4 شهور والشعب السوداني بيتظاهر في الشوارع بسبب الغلاء والتضخم وارتفاع الأسعار، وده بالتزامن مع تقدم أغلبية نواب البرلمان السوداني بطلب لتعديل الدستور