“ما أقدمت عليه هو الدخول في الخطوط الحمراء التي يعتبرها الجميع لا يجوز الاقتراب منها، وهي ما يطلق عليها الأجهزة السيادية، ولكني في أكثر من مناسبة قلتها داخل وخارج الجهاز لا سيادة إلا للشعب وفقًا للقانون والدستور، وهذه بدعة ابتدعها بعض أصحاب المصالح وبعض الرجال النافذين في الدولة ليضفوا على أنفسهم الحماية “.
من مرافعة المستشار هشام جنينة عن نفسه أمام محكمة القضاء الإداري.
موعدنا غدا، ٢٥ أكتوبر، في مجلس الدولة، بجوار شيراتون الدقي، الدائرة الاولي، الساعة ٩ صباحا.
– ادعموا جنينة يوم ٢٥ أكتوبر – http://bit.ly/2dXV0rl
– س و ج عن حملة #ادعم_جنينه – http://bit.ly/2eUjk1L
– مرافعة تاريخية للمستشار هشام جنينة – http://bit.ly/2eqfeOq
– إقالة هشام جنينة – http://bit.ly/2aC0YkP
– تعليق على الحكم الصادر ضد المستشار جنينة – http://bit.ly/2c6qnR5
