حُكم القضاء العسكري على المستشار هشام جنينة بالسجن 5 سنوات على كل من تسبب فيه.
هذا الرجل المحترم اللي كان أصلاً ظابط أمن دولة ذو نفوذ وصيت، ثم وصل لأعلى المناصب القضائية، ثم رئيس أحد أهم الأجهزة الرقابية، كان ممكن يفضل في أفضل وضع نفوذ وفلوس وشهرة، لكنه اختار ما يراه الحق وقال أنا تخطيت الخطوط الحمراء لأني في تقريري ذكرت “الأجهزة السيادية”، ولا سيادة إلا للشعب.
وحتى بعد إقالته كمّل ودخل محاولة ترشح عنان للرئاسة.
وفي طريق ما يقتنع بيه خسر منصبه، وتعرض للهجوم الإعلامي والإهانات والأكاذيب، وحاولوا يختطفوه جنب بيته ثم ضربوه حتى كادوا يغتالوه، وأخيراً السجن رغم سنه وظروفه الصحية الصعبة من إصابات الإعتداء عليه ومنها كسر بمحجر العين يحتاج عملية لم تُجرى حتى الآن.
دي الصورة الكبيرة .. في التفاصيل بقى اتفقت أو اختلفت مع بعض مواقفه أو تصريحاته أو اختياراته، هتفضل دي مسيرة حياة شخص محترم لا يملك كل محترم إلا التضامن معاه.
ريان هو طفل مغربي عمره خمس سنوات، سقط في بئر ضيقة في إحدى القرى بضواحي…
- توفي يوم الجمعة اللي فاتت الدكتور عصام المغازي، استشاري الأمراض الصدرية، ورئيس الجمعية المصرية…
"الوطن هو تجربة اجتماعية مستمرَّة، وليس نَقشًا فرعونيًّا على حجر منذ آلاف السنين، تجربة اجتماعية…
- مليون مبروك لمنتخبنا الوطني اللي نجح في إقصاء الكاميرون بركلات الترجيح بعد مباراة عصيبة.…
- من أسبوع تقريبًا أصدر الرئيس السيسي قرار جمهوري رقم 13 لسنة 2022، القرار ده…
- مستمرين معاكم في حلقات تذكر وحكاية مشاهد كانت فارقة في تاريخ ثورة يناير عشان…