– اللي قدامنا دي كشوف بأسماء ٤٦١ مسجون على ذمة قضايا سياسية تم إخلاء سبيلهم امبارح في جلسة تجديد واحدة برئاسة المستشار معتز ، واللي نشر الكشوف المحامي خالد علي وفريق محامين “دفاع”.
– الاخلاءات المجمعة دي شملت متهمين في ١٩ قضية، بعضها يرجع تاريخها إلى ٢٠١٤.
– تم الافراج عنهم ٣ صحفيين هما هيثم حسن، ومحمد أكسجين، وسيد عبدالله.
– حوالي ٣٠٠ من اللي تم إخلاء سبيلهم هما كامل المتهمين الباقين في القضيتين ١٤١٣، ١٣٣٨ لسنة ٢٠١٩، وهيا القضية اللي كان مسجون على ذمتها من اكتر من سنة المقبوض عليهم من مظاهرات سبتمبر ٢٠١٩ بعد فيديوهات محمد علي، واتقبض وقتها على أكتر من ٤٠٠٠ شخص. حاليا تم إخلاء سبيل كل المقبوض عليهم باستثناء حوالي ٧٠ في محافظات خارج القاهرة.
– الأحداث دي في سياق سلسلة من اخلاءات السبيل بالايام اللي فاتت، كان منها الافراج عن الدكتور حازم حسني، المتحدث باسم حملة الفريق عنان سابقا، واللي خرج بتدابير احترازية يوم الأحد بعد اكتر من عام من السجن عانى فيها من ظروف صحية سيئة.
*****
– اللي حصل إيجابي جدا، وبنشكر كل من ساهم فيه.
– ونتمنى يكتمل باجراءات مشابهة لسجناء كتير مسجون احتياطي بدون محاكمة وبدون نهاية ويخضعوا ل “تدوير القضايا”، ومنهم أعضاء أحزاب قانونية وصحفيين، على رأسهم “قضية الأمل” اللي فيها زياد العليمي وحسام مؤنس وغيرهم، وأيضا الدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح ومحمد القصاص من حزب مصر القوية، وأيضا قضية الصحفيين سولاف مجدي وحسام الصياد ومحمد صلاح، وغيرهم كتير.
– كمان بنتمنى انه يحصل عفو رئاسي عن كتير من السجناء السياسيين السلميين المحكوم عليهم من مختلف التيارات، وعلى رأسهم المستشار هشام جنينة.
– زي ما قلنا سابقا طريق الاصلاح والانفتاح السياسي بمبادرة من النظام هوا أسلم طريق لكل الأطراف، لصالح بلدنا وتجنيبها مخاطر الانغلاق السياسي، وده يتضمن كمان ضمانات لنزاهة الانتخابات البرلمانية الحالية وغيرها من الخطوات اللي نتمنى يتحقق بعضها على الأقل لصالحنا كلنا.